تغريدات (راهب الأخدود)

تغريدات #راهب_الأخدود

* من فقه ترتيب الأولويات عند راهب الأخدود: تقديم النفع المتعدي بتعليم الغلام رغم صغره على النفع الشخصي بانصرافه إلى ذكره وصلاته في صومعته

* يشكو الغلام إلى الراهب ضربَ الساحر، فلا يجيبه بما لا يطيق أو بما لا يقبل التطبيق؛ بل يراعي واقعية الحل وقابليته للنزول على الأرض

* يتكلم الغلام مع الراهب (فيسمع)- يشكو له ضرب الساحر (فيسمع)- يحكي للراهب موقفه مع الدابة (فيسمع)

التربية..لابد فيها من أذن تسمع

* بالرغم من حيرته (آلساحر أفضل أم الراهب) إلا أنه يتوجه بتلقائية إلى رب الراهب قائلا: اللهم

عمل راهب الأخدود في القلب حوّل درسه إلى أسلوب حياة

* يبحث الغلام عما يحبه الله (اللهم إن كان أمر الراهب "أحب" إليك من أمر الساحر)

راهب الأخدود رباه على الحب: افعل فالله يحب، ولا تفعل فالله يبغض

* (أي بني، إنك اليوم أفضل مني)

وعاها الراهب، وعلَّمها الغلامَ: السبق إلى الله بالقلوب لا بالشهور والأعوام

* (أي بني إنك اليوم أفضل مني)

- صفاء نفس

- تجرد للرب

- تجاوز لأهواء النفس

- اعتراف بالفضل

- تشجيع للنشء

- تفكير بعقلية أمة لا عقلية فرد

* لما رأى الراهب صلاح الغلام وكرامته قال له: (وإنك ستبتلى)

- صراحة ووضوح

- تبصير بمواضع الأقدام

- تأهيل نفسي لعوائق الطريق

* من قال (إن ابتُليت فلا تدل علي) هو من صبر على منشار يوضع فوق رأسه فيشقه ولم يرجع عن دينه

فلم تكن الأولى جبنا ولا الثانية تهورا

* ما ذُكر راهب الأخدود بكثرة صلاته وذكره وتنسكه؛ إنما ذُكر بحسن تعليمه لـ(غلام)!

* إن كان الغلام حسنة من حسنات الراهب، فالراهب أيضا حسنة من حسنات الغلام

* راهب الأخدود وإن كان لم ير البناء مكتملا..

لكن يكفيه أنه قد وضع لبنة فيه!