يا لاعب المزرعة السعيدة ..
هلا رفقت؟
هلا رحمت؟
هلا كففت عني رسائلك البليدة؟
قد كان يمكن يا فتى..
أن أحذفك
أن أُغضبك
أن أجعلك تندم..
أن مرَّ بخاطرك..
أن أشاركك في تلك السعيدة!
ألا فاعلم يا صاحبي:
لو كانت المزرعة السعيدة رجلاً..
لخنقته
لقتلته
لدفنته
لجعلته عبرة لغيره..
من الألعاب العديدة!
فالعب وحدك إن أردت
ازرع وجمِّع ما زرعت
كن فلاحًا
كن سفاحًا
افعل ما تشاء..
دون أن ترسل إلي دعواتٍ جديدة
وأظن كده الرسالة وصلت :)
0 التعليقات: